القصة الحقيقية لشفيقة ومتولي … الموال الشعبي نسج حدوتة غارقة في الخيال

الكاتب عادل سعد يكتب في العدد الأول من مجلة (الزمن) عن أشهر قصة دامية فى صعيد مصر،ومن أجمل المواويل الحزينة الغارقة في الحزن لأنها تصف الفارس عندما تضطره الظروف لقتل أعز الناس… موال جرىء مؤثر إلى أبعد الحدود.

الوقائع الحقيقية تختلف عن الموال الشعبى إلى أبعد الحدود، ومع أن الشاعر الشعبى اختار شخصيات الموال غارقة فى الدموع والتراجيديا ليصل إلى قمة المأساة بمصرع البطلة بسكين شقيقها وتمزيق جثتها وإلقائها فى الشارع على المتفرجين من البالكونة فى بيت الدعارة… قصة متولى الحقيقى أشد قسوة من كل أنواع الخيال.

لا شفيقة شفيقة.. ولا متولى متولى”…” بخيتة مريضة عقلياً وبسبب القهر هربت إلى بيوت البغاء؟..ورمضان يقول:لوعادت سأقتلها..سأقتلها..سأقتلها؟؟؟

التفاصيل في النسخة الورقية