في الثالث والعشرين من يوليو العام الجاري احتفلت سلطنة عمان بالذكرى الثامنة والأربعين لولاية السلطان قابوس مقاليد الحكم باعثا لنهضة عمانية حديثة شكلت نموذجا يستحق الإشادة والاعجاب،حيث تمكن من استعادة الوحدة الوطنية لبلاده بالحزم مرة وبالتسامح عدة مرات،منتقلا بها خلال تلك الفترة الزمنية القصيرة – قياسا بعمر الشعوب والحضارات – من مجاهل التخلف الى مصاف البلدان الساعية بجدية الى التقدم مستجيبة لمعطيات القرن الحادي والعشرين.
لقراءة المزيد، تابعونا في العدد الأول من النسخة الورقية ..قريباً