تحت الضوء أحسنت صنعا..وداعا ياقابوس asem rashwan يوليو 27, 2020 0 شخصية الرجل كانت دائماً "لغزاً" بالنسبة لي على الأقل منذ أن وطئت قدماي أرض السلطنة في مساء ذاك اليوم الثامن والعشرين من أكتوبر 1987م من القرن الماضي، ومنذ ذلك الحين كان هاجس دائم بداخلي…